قال الله تعالى : { الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ } (2) سورة الفاتحة .
معنى الآية :
يُخبر تعالى أن جميع أنواع المحامد من صفات الجلال والكمال هي له وحده دون من سواه ، إذ هو رب كل شيء وخالقه ومالكه ، وأن علينا أن نحمده ونُثني عليه بذلك. انتهى.
المرجع :
أيسر التفاسير ، الشيخ / أبي بكر جابر الجزائري حفظه الله ، ط / دار الحديث ” ج 1 / ص 11 ” ، بتصرف.