في سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة عَظُمَ أمر بدر بن حسنويه وعلا شأنه ولقب من ديوان الخليفة ناصر الدين والدولة ، وكان كثير الصدقات بالحرمين ويُكثر النفقة على العرب بطريق مكة ليكفّوا عن أذى الحُجّاجّ وتأمين الطريق لهم فعَظُمَت مكانته وعلا ذِكرُه ، انتهى.
الشاهد :
اللهم اكتب الأجر والمثوبة لكل مَنْ ساهم في خدمة حُجّاجّ بيت الله الحرام ، اللهم آمين.
المصدر :
الكامل في التاريخ ، الإمام ابن الأثير رحمه الله ، ط / المكتبة العصرية { 7 / 355 } ، من الحوادث في سنة 388هـ ، بتصرف.
انستقرام : dramy2010
صورة رقم : 935
💎💎💎
تليجرام : { قناة معلومة موثقة }