من الحوادث في سنة 35هـ لـ 8 خلت من ذي الحجة قُتل الخليفة الراشد أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو يقرأ القرآن ووقعت أول قطرة دم على قوله تعالى : { فسيكفيكهم الله … }.
ومن الحوادث في سنة 1436هـ لـ 9 خلت من رمضان تُوفيَ المُقرئ الشيخ محمد نبهان مصري وهو يستمع لأحد طلابه وهو يقرأ عليه القرآن.
ومن الحوادث في سنة 1438هـ لـ 29 خلت من رجب تُوفيَ الشيخ جعفر عبد الرحمن { من مشايخ إندونيسيا } وهو يقرأ القرآن على المنصة خلال حفل رسمي بحضور وزير الشؤون الاجتماعية الإندونيسي.
وفي العاشر من شوال في نفس السنة تُوفيَ الأُستاذ أحمد العسيري بأحد مساجد عزيزية مكة وهو يقرأ القرآن.
وفي السابع والعشرين من نفس الشهر تُوفيَ مؤذن مسجد السليماني بجدة الشيخ عبد الحق سعيد الحلبي وهو يقرأ القرآن قُبيل آذان الفجر.
ومن الحوادث في سنة 1441هـ لـ 3 خلت من ربيع الأول تُوفيَ إمام جامع صدقة كعكي بشارع المنصور بمكة المُقرئ الشيخ فؤاد مُصطفى الحسن وهو يستمع لأحد طلابه وهو يقرأ عليه القرآن ، انتهى.
الشاهد :
نحسبهم كذلك والله حسيبهم ولا نزكي على الله أحداً ، ولكن ما هو السرّ الذي كان بين هؤلاء وبين الله تعالى حتى خُتم لهم بهذه الخاتمة الحسنة.
المصدر :
خاطرة.
انستقرام : dramy2010
صورة رقم : 962
💎💎💎
تليجرام : { قناة معلومة موثقة }