للنّجاح شُعُورٌ سامٍ لا يشعر به حقاً إلا مَنْ جرب الفشل مرات ، وللصحة شعورٌ عظيم لا يحسّه حقاً إلا من ذاق ألم المرض ، وللفرح شُعُورٌ رائع لا يحسّ به فعلاً إلا من ذاق شدّة الأسى والحُزن ، وللتملّك شُعُورٌ جميل لا يشعر به إلا من حُرمَ أشياءً كثيرة.
الشاهد :
فإذا وهبك اللّه شيئاً من هذه المشاعر ، فاحمد الواهب على نعمه التي لا تُعدّ ولا تُحصى ، انتهى.
المرجع :
لوّن حياتك ، د / خالد المنيف حفظه الله ، ط / فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية ” 158 ” ، بتصرف.
انستقرام : dramy2010
صورة رقم : 467