إن أردت العيش الهانئ فاعمل بقاعدة : { وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ } ، فتعامَ أحياناً وغُض الطرف أحياناً ، لا تُحلل كُل شيء ولا تُفسر كُل شيء ولا تُدقق في كُل شيء ، فإن الذين حللوا الألماس وجدوه فحماً. انتهى .
الشاهد :
من الحِكمة مُداراة الناس.
المرجع :
أفكار تحيا بها ، د / خالد المنيف حفظه الله ، ط / فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية ” ص 208 ” ، بتصرف.