سعيد بن المسيب تابعي جليل لُقب بفقيه الفُقهاء ، وذلك لسعة عِلمه وفقهه ، ومع ذلك كان أعوراً.
الإمام الترمذي من أصحاب السُنن وعُلماء الحديث ، وكان يُضرب به المثل في الحفظ والضبط ، ومع ذلك كان ضريراً.
عطاء بن أبي رباح العالم الفقيه التابعي الجليل ، كان أعرجاً وأعوراً.
شاعر بني أُمية الكميت بن زيد الأسدي كان أصماً.
الإسكتلندي ريشتارد فافرو من أشهر رسامي القرن الثامن عشر الميلادي كان ضعيف البصر لدرجة العمى ومُتخلفاً عقلياً.
ماركوني عالم الفيزياء الإيطالي كانت أُذناه كبيرتين وقد تفاءلت والدته بذلك وقالت : سيستطيع بأُذنيه الكبيرتين التقاط أضعف الأصوات ، وكان ما تمنت فصار ولدها مُخترع اللاسلكي ، انتهى.
الشاهد :
وفي العصر الحديث أُنشئت جمعيات للمعاقين تقوم على رعايتهم والاهتمام بهم ، فضلاً انظر الخبر الصحفي :
: http://www.ajel.sa/local/2001006
المصدر :
استمتع بفشلك ولا تكن فاشلاً ، سلوى العضيدان ، ط / فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية { 51 – 53 } ، فصل : لا تجعل الإعاقة شماعة ، بتصرف.
انستقرام : dramy2010
صورة رقم : 758
💎💎💎
تليجرام : { قناة معلومة موثقة }
https://t.me/dramy2010