رضوان هو خازن أبواب الجنة ، ومالك هو خازن أبواب النار .
سمى الله سبحانه وتعالى كبير هذه الخزنة رضوان وهو اسم مشتق من الرضا ، وسمى خازن النار مالكا وهو اسم مشتق من الملك وهو القوة والشدة حيث تصرفت حروفه . انتهى .
الشاهد :
اللهم أدخلنا الجنة بغير حساب ولا عذاب ، اللهم آمين .
المرجع :
حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح ، الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله ، ط / دار الكتب العلمية
” ص 88 “، الباب الرابع والعشرون . بتصرف .