فالخفيتان :
الصحة في الأبدان والأمن في الأوطان .
والظاهرتان :
الثناء الحسن والذرية الصالحة . انتهى .
اللهم أدم علينا نعمك .
المرجع :
من كتاب لا تحزن .
للمؤلف :
د . عائض القرني حفظه الله .
فصل : حتى تكون أسعد الناس .
ط / مكتبة الصحابة ” ص 482 ” .
فالخفيتان :
الصحة في الأبدان والأمن في الأوطان .
والظاهرتان :
الثناء الحسن والذرية الصالحة . انتهى .
اللهم أدم علينا نعمك .
المرجع :
من كتاب لا تحزن .
للمؤلف :
د . عائض القرني حفظه الله .
فصل : حتى تكون أسعد الناس .
ط / مكتبة الصحابة ” ص 482 ” .
قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعن أبيها : ” يا رسول الله ، أرأيت إن علمتُ أي ليلة القدر ، ما أقول فيها ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” قولي : اللهم إنك عفوّ تحبّ العفو فاعف عنّي ” .
قال ابن عِلان – بعد ذكر هذا الحديث : ” فيه إيماء إلى أنّ أهم المطالب انفكاك الإنسان من تبعات الذنوب وطهارته من دنس العيوب ، فإنّ بالطهارة من ذلك يتأهل للانتظام في سلك حزب الله ، وحزب الله هم المفلحون ” . انتهى.
الشاهد :
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا ، اللهم آمين
المرجع :
المناسبات الموسمية بين الفضائل والبدع والأحكام .
د / حنان بنت علي بن محمد اليماني .
فصل : فضائل ليلة القدر .
ط / مكتبة الأسدي ” ص 178 ” .
1. أن يكون الحجاب ساتراً لجميع البدن ؛ لقوله تعالى : ” يدنين عليهن من جلابيبهن ” . الأحزاب ” 59 ” .
2. أن يكون كثيفاً غير رقيق ولا شفاف ؛ لأن الغرض من الحجاب الستر ، فإذا لم يكن ساتراً لا يُسمى حجاباً .
3. أن لا يكون زينة في نفسه أو مبهرجاً ذا ألوان جذابة يلفت الأنظار ؛ لقوله تعالى : ” ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها ” ، ومعنى : ” ما ظهر منها ” أي بدون قصد ولا تعمّد ، فإذا كان في ذاته زينة فلا يجوز ارتداؤه ، ولا يسمى حجاباً .
4. أن يكون واسعاً غير ضيّق ، لا يشفّ عن البدن ، ولا يُجسّم العورة ، ولا يظهر أماكن الفتنة في الجسم .
5. أن لا يكون معطراً فيه إثارة للرجال ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ” أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا ريحها ؛ فهي زانية ” . رواه الإمام أحمد في المسند / 19711 ، وإسناده جيد . انتهى .
المرجع :
من كتاب المناسبات الموسمية بين الفضائل والبدع والأحكام .
للمؤلفة :
حنان بنت علي بن محمد اليماني .
فصل :
المخالفات في الأسواق .
ط / مكتبة الأسدي ” 401 – 402 ” .
ومن أسماء الله الحسنى وصفاته العلا ” الرزاق ” :
قال الله تعالى : { إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ } (58) سورة الذاريات .
الرزاق : أي معطي الأرزاق لجميع ما يحتاج إلى الرزق من مخلوقاته . ورزقه لعباده نوعان : عام وخاص .
فالعام إيصاله لجميع الخليقة جميع ما تحتاجه في معاشها وقيامها ، فسهل الأرزاق ودبرها … الخ .
والخاص هو الرزق النافع المستمر نفعه في الدنيا والآخرة … الخ .
انتهى .
المراجع :
*تحفة الذاكرين ، للشوكاني . ط / دار الكتاب العربي ” ص 73 ” .
فصل : في فضل أسماء الله الحسنى .
* شرح أسماء الله الحسنى في ضوء الكتاب والسنة ، لسعيد القحطاني .
ط / مؤسسة الجريسي ” ص 154 – 155 “. فصل : الرزاق .
بتصرف .
لهذه الليلة فضائل ومزايا منها :
المرجع :
من كتاب المناسبات الموسمية بين الفضائل والبدع والأحكام .
للمؤلفة :
د / حنان بنت علي بن محمد اليماني .
فصل : فضائل ليلة القدر .
ط / مكتبة الأسدي ” ص 176 – 177 ” .